سلام عبود إلى روح سعدي الحيّة أبداً! كتب هذا المقال حينما اشتدت الحملة المسعورة على سعدي، وحينما وصلت حدّاً بشعاً برفع شعار "لندق آخر مسمار في نعش سعدي يوسف"." لا أعرف على وجه اليقين من دفعه الى ذلك! من دفعه الى هناك، الى الغابة، الى غابة أديث تحديدا؟ أنا أعرف أن سعدي يستطيع الذهاب الى أي مكان يخطر بباله، يستطيع حتّى أن يلبس قرط المماليك. هذا هو سعدي الذي نعرفه. ولكن أن يذهب الى هناك، الى غابة أديث. هذا حدث ربما يحتاج الى تأويل استثنائيّ.
|
اخر تحديث الأربعاء, 09 فبراير/شباط 2022 11:55 |
التفاصيل...
|