الإثنين, 25 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 2253 زائر على الخط
أطوباوِيٌّ أنتَ ؟ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في ما ألِفْناهُ من عربيّةٍ  ، يُمْكِنُ أن نضع مرادفاً أو إثنَين ، لهذا السؤال :

أخياليٌّ أنتَ ؟

أمُخْــتَلٌّ أنتَ ؟

ذلك لأن كلمة طوباوِيّ ، وهي نسَبٌ إلى " طوبَى "  ، تعني في سايكولوجيّة الإنزياح ، شخصاً ذا أوهامٍ .

التفاصيل...
 
زيارةُ ريتشارد Richard’s Visit طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

أمس ، نهاراً ، زارني في منزلي بالضاحية اللندنية ، صديقٌ بريطانيٌّ ،  إنجليزيٌّ  أباً  عن جَـدٍّ ؛ لا هنديّ ، ولا عـربيّ مثلي ، ولا جامايكيّ ... إلخ .

والأمرُ عجَبٌ حقاً . إذ ليس من عادة الناس ، هنا ، التزاور في البيوت ، أساساً . أمّا أن يزور إنجليزيٌّ شخصاً عربياً غريباً ، وفي بيته بالضاحية ،  فهو العجبُ العُجاب !

كان ريتشارد شابّاً ، في حوالي الثلاثين ، جاء بسيارته الفورد ، ذات الدفع الرباعيّ ،  من أسِكْس    Essex

التفاصيل...
 
اسمُه عبد الوهاب الساعديّ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

عارُ السواعدِ .

"الفريقُ" الدّمجُ .

هادمُ المدنِ العراقيّة.

المستنصِرُ بغير ِ الله ...

ماذا سيظنُّ الناسَ قائلينَ عنه ؟

لم يكفِ ما أنزلَ المجرمُ إياد علاّوي بالفلّوجة من ويلٍ  ...

التفاصيل...
 
دَيرِكْ والكوتْ... وداعاً أيها الكريمُ ! طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في العام 2011 ، وفي براغ ، أيّامَ مهرجانٍ عالميّ ، مُنِحْتُ فيه " جائزة حريّة التعبير " ، كنت أقيم في فندق  "يوسف" ، غير البعيد عن " المقهى الأخضر " الذي كان موئلَ محمد مهدي الجواهريّ الأثيرَ.

في الفندق ذاتِه ، كان ديرِكْ والكوتْ .

التفاصيل...
 
نِزار قبّاني شاعرُ القرن العشرين الـمـُغَنّى... طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في العام 2005  كنت في سوريّا ، ضيفاً على المركز الثقافيّ العربيّ بالرقّةِ ، أيّامَ كان المركز المتألقُ على الفرات ، بعهدة حمود الموسى ، الكريمِ ( أظنُّه في دمشق الآن ) .

كان الفرات يسيل الهوَينى .

وكانت الحياةُ رخيّةً رضيّةً .

والبُحيرة ذات أسماكٍ ونوارس .

التفاصيل...
 
قُـطوفٌ من أفنان " الأقصُر" طباعة البريد الإلكترونى

من سعدي يوسف

أيّامٌ أربعةٌ ما زالتْ بين يدَيّ ، وأنا في " الأقصُر" .

فجرَ الثلاثاء 28 فبراير ( شباط ) سأعود إلى لندن ، العاصمة الإمبراطورية ، حيث مُقامي .

لستُ متلهِّفاً على العودة إلى أوربا .

ولستُ حزيناً لمغادرتي " الأقصُر "  ، فأنا عائدٌ إليها ، في موعدٍ غيرِ بعيد ، لأقيمَ طويلاً ...

*

اخر تحديث الثلاثاء, 13 يونيو/حزيران 2017 12:55
التفاصيل...
 
الساموراي : روايةُ تاريخٍ أم روايةُ سِيرةٍ ؟ طباعة البريد الإلكترونى

من سعدي يوسف

الرواية اليابانية ، في القرن العشرين بخاصّة ، حظِيَتْ بمكانة رفيعة في بانوراما الرواية في العالَم .

Yasunari Kawabataياسوناري كاواباتا ، فاز بجائزة نوبل في الأدب ، العامَ 1968.

Kenzaburo OE كنزابورو أوي ، فاز أيضاً بجائزة نوبل في الأدب ، العامَ 1994

( قد كنتُ نقلتُ إلى العربية روايته الشهيرة " الصرخة الصامتة " )

لكني اليوم ، أودّ الحديث عن رواية يابانية ذات أهمية معيّنة ، تتعلّق بتصنيف العمل الروائيّ .

اخر تحديث السبت, 10 يونيو/حزيران 2017 19:58
التفاصيل...
 
خليل الأسَدي سيِّدُ الكلمة ... طباعة البريد الإلكترونى

من سعدي يوسف

لم أعُدْ مرهَفَ السمعِ إزاءَ الموتِ العراقيّ ( المجّاني في الغالب ) ، و لا إزاءَ الكذِبِ المحترِف في " صِحافة " العراق.

لكني فزِعْتُ لنبأ رحيلِ خليل الأسدي ، الشاعرِ بحَقٍّ .

طوى الجزيرةَ حتى جاءني نبأٌ

فزِعْتُ فيه بآمالي إلى الكذِبِ ...

*

في مَطالع السبعينيّات ،

وفي " طريق الشعب " اليومية ، كانت مدرسةٌ شِعريّةٌ تولَدُ في ظروفٍ صعبةٍ .

كان الشهيد خليل المعاضيدي بارزاً ، بحقٍّ.

وكان عبد الزهرة زكي .

لكن خليل الأسدي ، كان الأبرزَ .

وفي مقارَنةٍ بينه ، وبين هاشم شفيق وشاكر لعَيبي ، مثلاً ، لا يمْكِنُ للمرء إلاّ أن يلحظَ التفاوتَ العجيبَ في مستويات النصّ .

خليل الأسدي كان متمكِّناً .

بل أن بين أعماله المبكِّرة  ما كان متقدِّماً حتى على شعراء كبار في زمنه .

من المؤسف أن يُخترَمَ السقفُ الحُرُّ ، بغتةً ، لتنتهي المدرسةُ الشِعريةُ الممكنة أيّامَ " طريق الشعب " .

كان لخليل أخٌ يعمل في أمن النظام .

الأخ نصحَ أخاه بأن يبتعد عن  " طريق الشعب " ، ففعلَ خيراً ، إذْ جنَّبَ أخاه ، الأذى .

كما فعلَ خيراً إذْ جنّبَ أخاه المصيرَ البائسَ ، كأن يكون مع احتلال بلده ، كما فعلَ هاشم شفيق ( مدرسة " طريق الشعب " ) حين اشتغلَ  ، في أكثرَ من  مجال  ، مع المقبور ، الجاسوس ، أحمد الجلبي .

 

تورنتو  08.06.2017

اخر تحديث الجمعة, 09 يونيو/حزيران 2017 15:34
 
<< البداية < السابق 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 التالى > النهاية >>

Page 52 of 190
yumyaat.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث