الإثنين, 25 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 2254 زائر على الخط
أنت مع الناس، إذاً ... أنت الناس ! طباعة البريد الإلكترونى

 

سعدي يوسف

مُقامي بالأقصُر ، وتنقُّلي بين الضفتَينِ ، هذه الأسابيعَ ، أتاحا لي فرصةَ التأمُّلِ في ما على الفنّان أن يتّبِعه وهو يُقَلِّبُ وجوه العلاقة  ، علاقتِه ، هو ، في ما يحيطُ به ، ومَن يحيط .

في مُقامي بالأقصُر ، حرصتُ على أن أُفَتِّحَ حواسّي حتى أقصاها : عيناً ، وأُذُناً .

لقد بَعُدَ بي العهدُ ، ونأت الديار :

اخر تحديث السبت, 01 أبريل/نيسان 2017 22:17
التفاصيل...
 
عبد الأمير الحُصَيري : أسطورةُ الشاعر طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في العام    1960  ، كان اتحاد الأدباء في عام تأسيسه الأول ، وفي المبنى الذي كان نادياً لِعِلْيةِ القوم في بغداد الملَكيّةِ .

إلى يمين المدخل ، مكتبة الإتحاد .

عبد الأمير الحصيري ... أمينُ مكتبة الإتحاد الوليد.

اخر تحديث الخميس, 30 مارس/آذار 2017 07:39
التفاصيل...
 
حضورُ الغيابِ ... عند مَيّ مُظَفَّر طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قليلةٌ هي المجموعات الشِعريّة التي تتوافرُ على موضوعةٍ واحدةٍ .

المألوف لدينا ( لديّ أنا أيضاً ) الديوانُ الذي يضمّ قصائدَ ذاتَ اهتماماتٍ والتقاطاتٍ شتّى ، قد لا يجمعها إلاّ المسعى الفنيّ ؛ هذا ، إنْ توافَرَ المسعى واضحاً ، مُسَمّى ، لا تُخْطِئه عينٌ .

لكنّ  مَيّ مظفّر في ديوانها " غياب " الصادر  في العام 2014 عن " المؤسسة العربية للدراسات " حقّقت ذلك القليلَ ، غيرَ المألوف ، وأعني الكتابة في الموضوعة الواحدة .

موضوعة ميّ مظفّر ، التي استغرقتْ ديوانَها ، بل حياتَها ، هي ، باختصار : رحيل رافع . رافع الناصريّ . الفنّان الرفيع حقّاً . رافع  ، رفيق حياة مَيّ ، الذي رحلَ  عنها ، وعنّا ،كما يرحل السحاب ...

اخر تحديث الأحد, 09 أبريل/نيسان 2017 19:09
التفاصيل...
 
في الموصل القتلى يسيرون ليلاً طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في الليل يستيقظ القتلى

عيونهمو البيضاءُ ، واسعةٌ ، مفتوحةٌ أبَدا

وفي المدينةِ

حتى في أزقّتِها يمشونَ

أكفانُهم لا تسترُ الجسدا .

همو يسيرون

والأفواهُ مزرعةٌ من الرصاصِ تُغَنِّي

اخر تحديث الأحد, 26 مارس/آذار 2017 18:17
التفاصيل...
 
الحانة الإيرلندية في الأقصُر طباعة البريد الإلكترونى

Irish Pub in Luxor

هي رأسُ المثلّثِ

ما بينَ متحفِ بُرْدِيِّ مصرَ

و " مكتبةِ " الأقصُر ، المستحيلةِ

في شارعٍ يتفرّعُ ( قد كانَ عُبِّدَ من قبلِ خمسين عاماً ...)

ولكنه ظلَّ ،

والحانةُ المستحيلةُ ظلّتْ

اخر تحديث السبت, 25 مارس/آذار 2017 13:00
التفاصيل...
 
ريحانُ " شهرزاد " ... طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قبل أعوامٍ ، تذكّرتُ أغنيةً عراقيّةً قديمة من الموروث الشعبيّ ( الفولكلور ) ، مطلعُها : يا نبعة الريحان ، حِنِّي على الولهان ...

وفي مُنتآي اللندني ، في مَوهِنٍ من ليلٍ رطبٍ ، طفقتُ أترنّم :

اخر تحديث السبت, 18 مارس/آذار 2017 16:39
التفاصيل...
 
اختلاجات في حضرة محمود درويش طباعة البريد الإلكترونى

السابعة مساء التاسع من آب

مساء التاسع من آب ( أغسطس ) 2008  ، كنت في برلين ، أدخلُ مع الشاعرة الإسكتلندية جوان ماكنْلِي مقهىً يرتاده ذوو الحاسوب المحتضَن ( اللابتوب ) .

كانت الساعة حوالي السابعة .

صيفٌ ألمانيٌّ .

في الرصيف التابع للمقهى زبائنُ يدخّنون سجائرهم .

أنا أنظر عبر الزجاج إلى الرصيف وأهله .

اخر تحديث الجمعة, 17 مارس/آذار 2017 16:12
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 التالى > النهاية >>

Page 55 of 190
My Document Name.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث