الخميس, 21 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 368 زائر على الخط
الخطاب اللغوي والخطاب الأيقوني: صورة سعدي يوسف مثالاً طباعة البريد الإلكترونى

Imageقراءة في سيميائيات الصورة
 سببُ هذه المقالة أمران: صورة للشاعر العراقي سعدي يوسف (في النادي اليوناني، القاهرة 2007،  تصوير صموئيل شمعون):
ثم تصريحه لجريدة (أخبار الأدب) المصرية الذي يقول فيه: "شطبتُ تماماً علي فكرة العراق والتعامل معه كوطن [...] منذ زمن لم أعد أعتبر العراق وطنا".
وها هنا مناسبة ثمينة لإشكالية من طراز رفيع: هذا الكلام يتنافى مع (محتوى الصورة) الملتقطة أثناء وجود الشاعر بالقاهرة لأن الصورة تظهِرُه وهو يرتدي قلادة تتدلى منها خارطة العراق.

التفاصيل...
 
الزمان) تخترق عزلة الكريستال وتعيد سعدي يوسف الي جدارية فائق حسن طباعة البريد الإلكترونى

Imageعشت أطول من عمري ولست نادماً علي الشعر
ليس لدينا نقد أدبي ما دمنا نفتقد النقد السياسي
لن تغادر ماحييت تلك الحكاية ذاكرتي، اذكر حينها انا الطالب الذي بدأ دراسته المتوسطه يطرق اروقة المكتبة العامة ويبحث بين المصنفات عن اسم ما او كتاب يعجز عن شرائه، فاذا بي اجد بدهشة ممزوجة بالخوف مجموعة (الليالي كلها)! كان مجرد الاشارة الي سعدي يوسف حينها يحمل مايحمل من خوف! حاصرتني الرهبة فكيف وهو الممنوع والمصادر أن يترك كتابه في مكتبة حكومية عامة! لهفتي لقراءة ليالي الاخضر بن يوسف غلبت خوفي فتوجهت الي أمين المكتبة الذي لا

التفاصيل...
 
ينحاز إلي العشب طباعة البريد الإلكترونى

عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته
Imageل كان المسئولون الكبراء، الرفعاء، العقلاء الحكماء، يدركون انه الخارجي النافر، غير مأمون العواقب فباعدوا بينه وبين جوائزهم، ووضعوه في حرج التسابق.. أم كان يدرك هو حجم التناقض فانحاز للبسطاء والفقراء والشوارع والمقاهي والبارات.. انحاز للهامش وطابور طويل من الشعراء الشباب يجرون خلفه..
وقع سعدي يوسف للهيئة العامة لقصور الثقافة متنازلا عن كافة حقوقه المادية وموافقا علي طبع أعماله الشعرية الكاملة في القاهرة ونشرها في محافظات مصر المختلفة بأسعار رمزية قبلها ايضا وقع مختاراته لدار 'آفاق' .. فالقاريء المصري

اخر تحديث الجمعة, 09 نونبر/تشرين ثان 2007 10:06
التفاصيل...
 
لقــاءٌ مع " أخبار الأدب " القاهـــريــة طباعة البريد الإلكترونى

Imageسعدي يوسف رحالة في الشعر والمدن يحمل النهر في راحته ويقول: لم يعد العراق وطني
 نورت مصر!
هكذا كان يبادر سعدي يوسف أصدقاءه المصريين عندما يلتقيهم ، كنا نبتسم، فنحن المقيمون في مصر، بينما هو الآن بيننا في القاهرة بعد 11 عاما من الغياب محاطا بالمحبة من أجيال جديدة قرأت له ، كثيرون منهم لم يلتقوه من قبل. ومن هنا قضى شاعر ( الأخضر بن يوسف) أيامه في القاهرة بين ندوة وأخرى، وحفلات توقيع للاحتفاء بأحدث مختارات أصدرتها له دار آفاق. وربما هذه المحبة هي التي دفعت البعض أن يعلق أن ثمة مؤتمرين للشعر أقيما في توقيت متزامن: واحد رسمي (للمجلس الأعلى للثقافة) وآخر لسعدي يوسف..

اخر تحديث الجمعة, 09 نونبر/تشرين ثان 2007 09:59
التفاصيل...
 
ديوان يطرح أسئلة ... سعدي يوسف متقمصاً شخصية «حفيد امرئ القيس» طباعة البريد الإلكترونى

  بغداد -  الحياة - 14/01/07//
  «حفيد امرئ القيس» هو عنوان الديوان الجديد للشاعر سعدي يوسف الصادر حديثاً عن دار المدى (دمشق، 2006) وهو عنوان يطرح اكثر من سؤال شعري بعد ان قطع الشاعر، على مدى اكثر من نصف قرن، مسافات في «التجديد» و «التجريب» الشعريين، أصبحت تفصله عن الجذور الواقعية المتعينة أو المتخيلة، التي اصبح معها انفتاحه على الماضي جزءاً من انفتاحه على الحاضر والمستقبل. وقد أوجد، هو نفسه، تقاليده الشعرية الخاصة، ما يثير السؤال عن مغزى هذا «الانتماء رمزاً» الى «ماض» تتعدد وجوه انتمائه ذاتاً وتاريخاً.

التفاصيل...
 
حوار مع الشاعر العراقي: سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

العراق مستعمرةٌ تلوبُ فيها الذئاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-      هل يستطيع الشاعر العراقي النّجاة من السؤال السياسي؟
لا يمكن للشاعر العراقي ، أو أي شاعرٍ ، النجاة من السؤال السياسي ، إلاّ إذا اختار هو ذلك بالعمْدِ المتعسف ، لأسباب ذاتية ، وأحياناً موضوعية ، تتّصل بالحالة السياسية في بلدٍ ما ، ومستوى حرية التعبير . نحن لم نصل إلى الفردوس كي نتحاشى السؤال ...

التفاصيل...
 
سعدي يوسف.. تجلّيات اغترابٍ أندلسيّ طباعة البريد الإلكترونى

          يفصح شعر سعدي يوسف, عبر دواوينه المتتابعة, عن درجة أبعد عمقًا وتجاوزًا, من شعر موجة الرواد الأول الذين سبقوه إلى موضع الصدارة في ديوان الشعر العراقي الجديد: نازك والسياب والبياتي والحيدري. قصيدة سعدي تتوهج بمزيد من الإحكام والنقاء, والانشغال الدائم بفنّيتها وجعلها ذات حضور دائم, ونفاذ أعمق إلى الوجدان.
          الشعرية في كل ما يقول هي همه الأساسيّ, ومعاودة النظر فيما حققته هذه الشعرية من لوحات وصور ورؤى نادرة, هي ما يضمن له باستمرار اقتحامًا لفضاءات لا حدود لها, وإرهاصًا بجديد يوشك أن يتخلّق ويتشكل.

التفاصيل...
 
سعدي يوسف وأطلال الديار.. وان نموت فنعذرا طباعة البريد الإلكترونى

Sun Jul 23, 2006 4:18 PM GMT
بيروت (رويترز) - قراءة مجموعة الشاعر العراقي سعدي يوسف الأخيرة (حفيد امريء القيس) حتى اذا اقتصرت على عنوانها وحده جديرة بأن تخلق الآن في نفس القارىء العربي.. خاصة الفلسطيني واللبناني والعراقي مشاعر وتداعيات مؤلمة وشعورا بليل طويل لا ينجلي..
فحياة امريء القيس الجد وشعره يحفلان بالمفجع والمحزن من الناحيتين التقليدية العامة والفردية الخاصة.. تقليديا قد لا يكون الوقوف على الأطلال والبكاء على المنازل والحنين الى الأماكن التي ابتعد الانسان فيها عن الأحبة أو أُبعد عنهم اكثر

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 185 of 190
amtanan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث