قصيدةُ بَنْدٍ
أهُمْ خَيّالةٌ
جاؤوا ، قُبَيلَ الفجرِ ، من حلَبٍ ؟
إذاً ، فلْتنفتِحْ بَوّابةُ البستانِ
ولْتَكُن الأغاني ...
ليسَ عندي الآنَ ما قد خَمّرَ العنقودُ
لكني سأمضي ، بُرْهةً ، وأعودُ
بالعَرَقِ النبيلِ ؛
إذاً
يا مرحبا ...
خيّالةٌ جاؤوا ، قُبَيلَ الفجرِ ، من حلبٍ !
لندن في 04.10.2019
|
اخر تحديث السبت, 05 أكتوبر/تشرين أول 2019 12:27 |