الأحد, 24 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 224 زائر على الخط
حياة متخيّلة طباعة البريد الإلكترونى

Imageهادي الحسيني*
أفتتح مهرجان جرش السنوي في العاصمة الأردنية عمّان صيف عام 1996، ضيوف المهرجان أحتضنهم فندق ريجنسي الكائن بالقرب من المركز الثقافي الملكي. ودائماً ما توجه دعوات لشعراء ونقاد عراقيين سواء كانوا داخل العراق أو خارجه. وأذكر جيداً أنه كان من بين المدعوين الناقد الدكتور حاتم الصكر القادم من صنعاء اليمن. في ذلك اليوم ذهبت الى فندق ريجنسي للقاء بعض الاصدقاء من العراقيين والعرب، أول دخولي صالة الفندق الكبيرة التقيت العديد من الأصدقاء الأردنيين، كان الشاعرالأردني جريس سماوي مدير للمهرجان في تلك الدورة .

التفاصيل...
 
حزبان شيوعيّان كردستانيّان في العراق ؟ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
في أوائل التسعينيّات ، دخلتُ بهوىً سرّيَ ، كردستان .
عبرتُ بالزورق الأسطوريّ من سوريّا ، لأكون في زاخو ( من زاخو لحدّ الكويت) كما غنّى سعود الناصريّ ذات يوم مجيد.
من زاخو بلغتُ شقلاوة.
هناك مقرّ الحزب الشيوعيّ العراقيّ.
الجميع ارتدى البزّة العسكرية للبيشمركة : الشروال الكرديّ بالخاكي.
حميد مجيد موسى ، أراه ، للمرة الأولى ، وكان يرتدي الشروال.
لا مشكل في الأمر :

التفاصيل...
 
الرباط ذاتُ الشمائل طباعة البريد الإلكترونى

Image

تبدأُ الرباطُ معي بالنشيد :
ليس لي من أعالي الرباط
سوى وردةٍ ذبُلَتْ وقميصِ امرأةْ
فلنكن في المساء العجيب
ولْنَقُلْ : أنتِ مَن ضوّأهْ
أيُّنا قاربَ الإقتراب ؟
أيُّنا حاورَ المنتأى ...
أيُّنا كان في راحتَيه غيرُ جمرتِه المطفأةْ ؟

اخر تحديث السبت, 01 دجنبر/كانون أول 2012 19:59
التفاصيل...
 
اختلاجات في حضرة محمود درويش طباعة البريد الإلكترونى

السابعة مساء التاسع من آب
مساء التاسع من آب ( أغسطس ) 2008 ، كنت في برلين ، أدخلُ مع الشاعرة الإسكتلندية جوان ماكنْلِي مقهىً يرتاده ذوو الحاسوب المحتضَن ( اللابتوب ) .
كانت الساعة حوالي السابعة .
صيفٌ ألمانيٌّ .
في الرصيف التابع للمقهى زبائنُ يدخّنون سجائرهم .
أنا أنظر عبر الزجاج إلى الرصيف وأهله .
جاءت جوان ماكنلي بكأســي جُعةٍ كبيرتين .
ما زلتُ أنظر إلى الشارع عبر الزجاج . مددتُ يدي إلى كأس الـجُعة ، فارتدّتْ .
كنت أحسُّ بإحباطٍ وإنهاكٍ ، وبين لحظةٍ أخرى تعتريني رجفةٌ خفيفةٌ .
لم أكن في المكان .

التفاصيل...
 
سعدي يوسف عملاق عراقي لن ينال منه صغارُ السياسة وبائعو المواقف....! طباعة البريد الإلكترونى

محسن صابط الجيلاوي
أختلف مع سعدي يوسف في الكثير من تصوراته السياسية وقد قلت ذلك علنا...ولكني متأكد أن سعدي رجل الثقافة العميقة والتاريخ الباهر والشعرية المرهفة سيقدر أن لا معنى لعراقٍ بدون احترام فن الاختلاف والنقاش والصراع في الحجة..ومادام سعدي وغيره لم يسايروا الدكتاتورية يوما ولم ينزلقوا في نزق السياسية وذوي أياد بريئة من وزر أي دم عراقي، فلهم الحق أكثر من غيرهم على المجاهرة بآرائهم والأيام هي التي تكشف الصح من الخطأ..

التفاصيل...
 
ما نسجَ العنكبوتُ طباعة البريد الإلكترونى

أنا أجلسُ عند الشبّاكِ المفتوحِ قليلاً
لأدخِّنَ ...
أعتمت الدنيا (كنّا في السادسةِ ) .
صدَقَ العرّافونَ :
المطرُ الصامتُ ينهمرُ.
لكني أسمعُ ...
ماذا ؟

التفاصيل...
 
التحديقُ إلى الأسفل طباعة البريد الإلكترونى

أنا في أعلى التلّ
لقد جاهدتُ طويلاً ، منذ الفجرِ ، لأبلغَ أعلى التلّ
حِــدَأٌ تتمهّلُ في الريحِ
القريةُ في القاعِ :
كنيستُها
ومنازلُها
و البارُ الأقربُ من مدخل ِ نادي الغولفِ .
الآنَ أرى ما لستُ أرى:

التفاصيل...
 
ليس بين العراق والشامِ حدٌّ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

Image

هناك همسٌ ، بلغني هنا ، في ضاحيتي اللندنية ، همسٌ يقول إن خبراء عراقيين وسوريين ، يعقدون اجتماعاتٍ مكثّفةً في دمشق ، بُغْيةَ التوصّلِ إلى صيغةٍ نهائيةٍ للوحدة بين العراق وسوريّا .
والحقُّ أنني تمنيتُ للهمسِ أن يعلو صيحةً .
ربما لأن صيحةً مثل هذه ، هي مفتقدةٌ منذ أجيال.
ربما لأن وحدة العراق والشام ستغيِّرُ الانهيارَ العامّ في المنطقة .
ربما لأن هذه الوحدة ستُبقي على العرب عرباً .

اخر تحديث الخميس, 22 نونبر/تشرين ثان 2012 13:29
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 التالى > النهاية >>

Page 118 of 190
thepoetry.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث