سـعدي يوسـف نزلْــنا بوادٍ بين ليلى ودجلةٍ فلم نَدْرِ أيَّ الـجَـنّـتَينِ نــزورُ كأنّ بليلى من شمائلِ دجلةٍ تَـقَـلُّبَ حالٍ ، والـمياهُ تــدورُ وفي دجلةٍ من طَبْعِ ليلى أناقةٌ ونُضْـرةُ وجْـهٍ مـــُتْرَفٍ وسـرورُ *** وَصَـلْـنا اليومَ ، بعدَ الـهَـمّ ، دجلــةْ وقالَ الـرَّبْعُ : ماءُ الهـمِّ دجـــــلةْ ســيوفُ الأجنبيْ ، دارتْ عَــلَــيّــه |
اخر تحديث الأحد, 29 يونيو/حزيران 2008 09:55 |
التفاصيل...
|