الخميس, 21 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 881 زائر على الخط
سيمفونيات ناقصة حقاً .... طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوســف
 لِحصاها فضلٌ على الشُّهُبِ      وثراها خيرٌ من الذهبِ
لستُ أرضى السماءَ  لي وطناً   بدلاً من جزيرةِ العربِ
إنْ بدا الآلُ في مفاوزها          قُلْ لنهر المجرّةِ احتجبِ
أو ( بدا ؟ ) البرقُ ....
تتمنى ( العروسُ ؟ ) لو لبِسَتْ   حُلّةً من طرازِها العجبِ

                                " نشيدٌ في المدرسة الابتدائية "
*
يا أوروبّا  ، لا تغالي     لا تقولي ( الوقتُ ؟ ) طابْ
سوف تأتيكِ الليالي      نورُها  لَـمْع ُ الحِرابْ 

التفاصيل...
 
ابنُ عُمان وأميــرُها طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوســف
محمود الرحبي من مسقط ، وإدريس علّوش من أصيلة المغربية  ، أخبراني برحيلــه .
كأن الرجلين يعرفان حقّ المعرفة ، أيّ ودٍّ  أكنّــه  لـحسن باقر  Hassan Boss  ، كما يدعوه أصدقاؤه ومعارفه   ،   تحبّــباً ورفعَ كُـلفةٍ .
في زورتَـيّ الإثنتين لـعُمانَ  ، كنت حريصاً على لقائه  ، والاستماع إلى آخر أخبار رحلاته ، وهو الجوّالةُ ، جوّابُ الآفاق ، ذو الأعمال العجيبة الغريبة ، وليس أغربها إمارة موكب العُمانيين الذين يزورون العـتبات المقدسة في العراق !

التفاصيل...
 
السادس والثلاثون طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
" حفيدُ امريء القيس " الذي صدر مؤخراً ، عن " دار المدى " بدمشق ، في مائتين وست عشرة صفحة من القَطع المتوسط  …
" حفيدُ امريء القيس "  ،  هذا  ،  هو كتابي الشعريّ السادس والثلاثون .
قد يقول قائلٌ ، وله الحقُّ في ذلك : لكنّ العِـبْـرةَ ليست في العدد .
العِبرةُ ليست في العدد قطعاً ؛ إنها في المعدود .
أمباهاةٌ بالوصول ، أم احتفاءٌ بالطريق ؟
أظنني ميّالاً إلى أطروحة الطريق الطويل ، التي لا أطروحة سواها إنْ أخذنا الفنّ مأخذَ الجِــدّ . الجدوى ، ذاتُ القيمة السائدة

التفاصيل...
 
مدينةٌ طليقةُ الأنفاس : مكناس طباعة البريد الإلكترونى

ســـعدي يوســف
أترجِـمُ ما وردَ في " الموسوعة البريطانية " عن مكناس :
كانت واحدةً من المدن الإمبراطورية الأربع في المغرب . أسستها في القرن العاشر [ الميلادي ] قبيلةٌ بربريةٌ [ أمازيغية ] . كانت في الأصل مجموعة قرىً وسطَ غياض الزيتون ، وصارت عاصمة المغرب سنة 1673 في عهد مولاي اسماعيل ، الذي بنى قصوراً ومساجدَ جعلت مكناسَ تسمّـى فرساي المغرب . تدهورت بعد وفاته ، واحتلّـها الفرنسيون سنة 1911 .

التفاصيل...
 
مُـرّاكش ورياضُ ليوناردو دافنشــي طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
في أيلول 2005 ، آنَ كنتُ بمرّاكشَ ، في أيّامٍ مشهودةٍ للثقافة والفنّ ، التقيتُ السيدةَ ســونه واد ، مديرةَ المعهد الثقافي الفرنسي بمدينة مرّاكش ، في عشاءٍ عجيبٍ بأعلى روضةٍ من رياض مراكش الأشدّ مدعاةً للعجب .
قالت لي ســونه واد إنني مدعوٌّ إلى الدورة الثالثة من " ربيع مراكش " حينَ يتدفّق الشِــعرُ ،  طليقاً ، في حدائقــه ، منذ أواخر آذار ( مارس ) حتى بدايات نيسان ( أبريل ) 2006. كما أسرّتني أنها ســـوف تستضيفني في " رياض ماســون "

التفاصيل...
 
القصـــيدة الـمُـخالِــفـة * طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
طالَ ما وجد المرءُ نفسَــه في حيرةٍ من أمرهِ ، وهو يحاولُ مدخلاً مجْـدِياً إلى قصائد لقمان ديركي ؛ أقصدُ  أن المداخل قائمةٌ  ، متاحةٌ  ، لكنّ الجدوى متفاوتةٌ ، ومن هنا تأتي الحيرةُ في اتخاذ الخطوة الأولى ، الخطوةِ ذات العلاقة بالشخص قبل النصّ . ليس بمقدورك ( بمقدوري ) قراءة نصّ لقمان ديركي الشعري بمعزلٍ عن تمثُّـلِ شخصه .
والشخص ، هنا ، ذو مرجعيةٍ وراهنيّـةٍ  معيّـنتين ، والاثنتان منفصلتان عن عاديّة الواقع انفصالاً عجيباً .
ليس لدى لقمان مرجعية شعرية مقررة مقدّسة . لكنّ لديه اعتبارات : رياض صالح الحسين أولاً وربما أخيراً . لماذا يمضي

التفاصيل...
 
غضب سعدي طباعة البريد الإلكترونى

 عباس بيضون
لا نضيف الى سعدي يوسف إذا قلنا إنه من أهم شعرائنا، لكننا نوضح أكثر إذا قلنا ان خطه الشعري، إذا جاز القول، هو الأكثر استمراراً في شعر الأجيال الآتية ومنها جيلنا. وعليه فإن دينه علينا، درينا أم لم ندر، حقيقي وأكيد. هذه بالطبع مكانة عليها تبعات. على شيخ الشعراء العراقيين تبعة تجاه الأدباء العراقيين. وعلى كبير الشعراء العرب، كما سماه محمود درويش، تبعة تجاه الأدباء العرب. لقد وجدت في تسمية سعدي لسركون بولص غداة رحيله بالشاعر العراقي الوحيد شيئاً من اعتداد الأب بالابن، بل شيئاً من انكسار الأب تجاه موت الابن. كان سعدي في قوله النبيل هذا ملء مكانته وملء تبعاته.

اخر تحديث الإثنين, 19 نونبر/تشرين ثان 2007 18:22
التفاصيل...
 
أن تكون عراقيا في هذا الزمن الضيق: سعدي يوسف نموذجا لتيه الأقلية النبيلة في الشعر والمواطنة طباعة البريد الإلكترونى

فاروق يوسف
Imageليس العراق مكانا علي الأرض، عسر تعريفه إنما يدل عليه: ثقبا أسود، دربا أعمى وعصا تشير إلي أفق لا وجود له. مزيج من النار والرمل والزئبق والنحاس والسراب والذهب والهواء والورق والزبد والرقي والمياه حكاياته التي تشي بجراحه التي تغطيها طبقة ناعمة من الزيت والخمر. القيامة ليست إلا لحظة من تأريخه، وهي بشارته: إبراهيم الذي ترك شجرته عالقة

اخر تحديث الإثنين, 19 نونبر/تشرين ثان 2007 18:22
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 التالى > النهاية >>

Page 180 of 190
Bristol.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث