الجمعة, 22 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 770 زائر على الخط
مطعمٌ شِبْهُ أميركيّ طباعة البريد الإلكترونى

كان المطعمُ، شِبْهَ أمَيركيٍّ، في كِنْجزْ سِتْرِيت، بهامَرْسْمِث
King’s Street in Hammersmith
المطعمُ كان يقدِّمُ مَشويّاتٍ :
أجنحةً، وضلوعاً، وإلخ ...
ويقدمُ أنبِذَةً ليستْ غاليةً
وأرائكَ جِلْداً ...
لم أعرفْ إسمَ المطعمِ
لكني أسرعتُ لأدخلهُ ...
أُجْلِسْتُ إلى المائدةِ الرابعةِ .

التفاصيل...
 
أهـوَ الـتّـطابقُ المعـهـودُ ؟ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
لا بُدَّ من تفاؤلٍ ما ، حتى لو كان هشّـاً ، لـمُغالَبة  القنوطِ وفظاظةِ الحقائقِ ، ومحاولةِ استشفافِ ما وراء هذا الظلامِ الـمحيطِ .
إلاّ أن قوّة الأشياءِ ســرعانَ ما تعودُ بكَ إلى ما أردتَ الفرارَ منه ، ولو إلى حين ...
أقولُ هذا ،  وأنا أتابِعُ تطوّرَ حملةِ الرئاسةِ الأميركية ،  وما تأتي به من مستجدّاتٍ غيرِ مستجدّاتٍ !
في برلين ، استقبلَ الشارعُ الألمانيّ ( الأوربي )  ، باراك أوباما ، مثل مسيحٍ منتظَرٍ ، مَهديٍّ  على طريقةِ الناسِ هنا ( أي في أوربا ! ) .
لقد ضاقَ الناسُ ذرعاً بجورج دبليو بوش ، وهم ينتظرون بتلهُّفٍ ، رحيلَه من البيت الأبيض إلى ســقَر وبئس الـمقَرّ  . لقد آذاهم ، واحتقرَهم ، وأرغمهم على إرسال أبنائهم جنوداً إلى أرض الـمَـقْـتَـلةِ ، في العراق وأفغانستان وأماكن أخرى . بل أن كياناً واهياً مثل البوسنة ( المسلمة ) أرسلَ هو أيضاً جنوداً إلى العراق المسكين !

التفاصيل...
 
مُـراجَـعــةٌ أم مُـحـاكَــمــةٌ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
ماركو برودكا ( عضو مجلس الشيوخ الإيطاليّ ) ،  وماركو كاباتو ( عضو البرلمان الأوربي ) ، نشرتْ لهما صحيفة " الإنترناشنال هيرالد تربيون " في عددها  الصادر يوم 21.07.2008 ،  وعلى الصفحة الخامسة ، حيث البريد ،  رسالةً مشتركةً  ، عنوانُها " إعادة التفكير في حرب العراق " Rethinking the Iraq war
يدعو الرجلانِ إلى بلوغ صورةٍ شاملةٍ لِما خلّفه قرارُ الحرب على صدّام حسين ،  ويريان أن هذه الصورة ستكون أوسعَ مجالاً ، بتمحيص الخيارات المختلفة التي كانت مطروحةً في المكتب   البيضويّ ( بالبيت الأبيض ) بين أيلول 2002 وآذار 2003 .
يُبدي الرجلانِ اهتماماً بما نشرتْه صحيفة " إلبايِس " الإسبانية  في أيلول 2007 ، من وقائعَ لاجتماعٍ عُقِدَ في كروفورد  بتكساس ،  بين جورج دبليو بوش ، وخوزيه ماريا أزنار رئيس الوزراء الإسباني آنذاك .

التفاصيل...
 
3 قــصـــائـــد طباعة البريد الإلكترونى

سـعـدي يوسـف

الوقتُ مُحْكَمــاً

منذ الآن ، ستدخلُ في قوقعةٍ أصلبَ
قوقعةٍ تَنْدى في الفجرِ الأوّلِ كي تَظْـمأَ  طولَ اليومِ .
الساعاتُ خطوطٌ
والأعوامُ دوائرُ
والتاريخُ هو اللحظةُ .
...........................
...........................
...........................

التفاصيل...
 
الشعب الأميركي سيحرر العراقيين من جلاّديهم المحليين طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
في أكثر من إشارة ومناسبة ، وفي حديثه الصحافيّ الأخير ، بخاصّة ، بيّنَ المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية باراك أوباما ، أنه " سيُنهي حرب العراقِ ، في ستة عشر شهراً " .
معنى ذلك أن جلاء القوات الأميركية  سيتمّ في ستة أشهر .
وقد أوردَ أوباما أسباباً لضرورة إنهاء الحرب ، منها ، الأضرارُ التي لحِقتْ بالاقتصاد والجيش الأميركيين ، وتلك التي لحقتْ بمكانة الولايات المتحدة في العام .
وممّا يؤكد اعتزامه سحبَ القوات قوله في الحديث الصحافيّ الأخير :
لم يكن العراق مكاناً مثالياً ، وليس من مسؤوليتنا أن نجعله هكذا !

التفاصيل...
 
الإدِّعــاءُ الشــعبيّ ! طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
وصلني بالبريد الإلكترونيّ نبأٌ عن تشكيل ٍجديدٍ من تشكيلاتِ ســاحرِ التنظيماتِ الملفّقة ، فخري كريم ،  مع استمارةٍ خاصّةٍ  يرجى مني ملؤها !
لقد ضحكتُ طويلاً ، واستأنستُ باستعادة تاريخٍ عجيبٍ من تلفيق المنظمات والتنظيمات ، في بيروت وســواها ، وقلتُ لنفسي : كأنّ هذا الأحمق لم يتعلّمْ شيئاً . أشيبٌ وعيبٌ ؟
المضحكُ هنا ، بخاصةٍ ،  هو أن " الإدّعاء الشعبيّ "  ( ترجمتُه العربية ديوان الـمَظالم ) ، تأسسَ عن " مجلس السلم والتضامن "  الذي استولى عليه الأحمقُ
مع ما استولى عليه من ممتلكاتٍ وأملاكٍ ، في الأيام الأولى للاحتلال ،  مُنَصِّباً نفسه رئيساً ( ما أحلى الرئاسة ! ) ، كما نصّبت هيروخان نفسَها  رئيسةً للإذاعة والتلفزيزن بعد أن اقتحمت المبنى بدبابةٍ أميركيةٍ !

التفاصيل...
 
دخانُ اتفاقيةِ المستعمَرة الأبدية طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
يكاد الكلام الفارغ عن الاتفاقية أو المعاهدة ، يملأُ ،  بنتانةٍ مضافةٍ  ،  الجوَّ السياسيّ العراقيّ ، المنتن أساساً ، بصحفه المأجورة ، وفضائياته المبقورة ، وألْسِـنةِ ناطقيه المقطوعة من أصلِها .
ويبدو لي أن هذه الثرثرة الفارغة ، المتناقضة شكلياً ،  تهدفُ إلى نشر سحابةٍ مسمومةٍ تخدِّرُ الناسَ ، إلى حين تمريرِ أوراقِ العبودية الأبدية .
- جدولة أَمْ لا جدولة .
- سقفٌ زمنيّ أم لا سقف .
- قواعد أم لا قواعد .
- اعتقالُ العراقيين أم لا اعتقال .

التفاصيل...
 
أين الغابة يا أيتها الزهرة التي حديقتها بين قوسين؟ سعدي يوسف في فيلم وثائقي ـ درامي: طباعة البريد الإلكترونى

علي البزّاز
18/06/2008
Image 
السينما اقرب الفنون الي الشعر، كلاهما يستعير مفردات الآخر بالتعبير: توّصف القصيدة المرئية ذات الاهتمام بالنظر اكثر من الكلام، بأنها قصيدة بصرية تعتمد الصورة في بنائها، اي لغة السينما، اما اللقطات الجميلة في الفيلم، فتُقرن بالشعر، ما يسمي السينما الشعرية.
الكلمة والكاميرا اتقاء لكيد الرديء.
أنهي المخرج العراقي المقيم في الدانمارك جودي الكناني، بالتعاون مع زميله المخرج باسل علي عمران المقيم في بولونيا، المراحل الاخيرة من تصوير فيلم الاخضر

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 التالى > النهاية >>

Page 171 of 190
portrait-sketch.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث