سعدي يوسف لحيدر العبادي أن يتباهى أمام أسياده بأنه الأكثرُ طاعةً ووفاءً ، وأن يتباهى أمام الحثالة السياسية التي في الواجهة بأنه يحظى من لدُنِ أسياده الأميركان بالتأييد المطْلق ، مسانَدةً ، وقذْفَ قنابل . بل لقد فاق حتى تصوّرات الأسياد ، في الخراب الثقافي ، بأن أوكلَ وزارة الثقافة إلى فرياد ( أهذا هو اسمه ؟ ) راوندوزي . ليس لي من موقف شخصيّ إزاء الرجلِ ، فأنا لا أعرفه ، وهو لا يعرفني (مشكوراً ) بأيّ حال .
|
اخر تحديث الخميس, 11 شتنبر/أيلول 2014 16:49 |
التفاصيل...
|