الأحد, 24 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 284 زائر على الخط
يا شطّ ... عسى أنّك ! طباعة البريد الإلكترونى

Image

لَكأنني ، في أوّل الدنيا ، أحاولُ أن أرى ...
حتى كأنّ الأربعاءَ بدايةُ الخَلْقِ
السماءُ تلَبّدَتْ كِسَفاً ،
وهذا الكونُ  أبيضُ / أسودُ .
الأشجارُ
أمسَتْ ( وهي من حَجَرٍ  تَخَثّرَ ) تشبهُ الأشجارَ .
أُصغي :

التفاصيل...
 
بما يشبه الإرتجال طباعة البريد الإلكترونى

وليد الصرّاف
(تركنا في مهب الريح نجداً ونكّبنا السماوة والعراقا)
وها أنا كلما أمعنتُ بعداً برحلي عنهما ازددت التصاقا
وهاالصحراء قد كبرت وزادت سراحيناً وسور السجن ضاقا
فياسعدي ابن يوسف كم سجينٍ عليه أحكم الباغي الوثاقا
ومقتولٍ علا في الافق نجماً فزاد على النجوم به ائتلاقا
وكم دمعٍ وكم حبرٍ مراقٍ قفا بهما الثكول دماً مراقا
مضت هدراً لتسلمنا لليلٍ أبت أبوابه الا انغلاقا
وهجّرت الذئاب به ديوكاً طوال العمر ماصاحت نفاقا
وشمساً دون صيحتهن تبقى نؤوم ضحى وفجرا مااستفاقا
ونجماً في بلاط الليل عبدا تأمّل كلما صحن انعتاقا
وبدراً ظل في بالي تماماً وان من أربعين غدا محاقا

التفاصيل...
 
حقُّ الرِّفقةِ العجَبُ طباعة البريد الإلكترونى

Image

سعدي يوسف 
لأبي مُحَسَّدٍ، أحمدَ، المتنبئ، ولـِ " مُعْجز"ه ، أعتذرُ، وبهِ ألوذُ، مُدّرِعاً حقَّ رِفقةٍ مُدّعاةٍ، متذرِّعاً بحبٍّ أُكَتِّمُهُ لم يَبْرِ جسدي، بل لقد زادهُ بُرءاً وبراءةً.
أقول هذا، وأنا أقرأ قصيدةَ أبي مُحسّدٍ ذاتَ المطلعِ البهيّ، شأنَ مَطالعِهِ:
أيدري الربعُ أيَّ دمٍ أراقا/ وأيَّ قلوبِ هذا الرّكْبِ شاقا؟
حتى إذا بلغتُ البيتَ:

اخر تحديث السبت, 02 غشت/آب 2014 11:57
التفاصيل...
 
ماغْنوليــا أنْدْرِيـــــــا طباعة البريد الإلكترونى

Image

شتلتْ أنْدْرِيا ، في حديقةِ بيتي ، شُجَيرةَ ماغْنوليــا ؛
كان ذلك من قبلِ عَشْرٍ ...
وقد مرّت السنواتُ البطيئةُ
مرّ بنا القرُّ
والحَرُّ
مرّتْ سحائبُ صيفٍ
ومرّتْ عواصفُ ثلجيّةٌ ...

اخر تحديث السبت, 26 يوليوز/تموز 2014 11:47
التفاصيل...
 
محاولات في موضوعة المثقف التابع طباعة البريد الإلكترونى

 (1)
نظام المثقف التابع وعلاقتُه بتأييد الاحتلال

يبدو لي أن نظام المثقف التابع ، كان هو النظام الطبيعيّ الذي حدّدَ العلاقة بين المثقف والحاكم : سواءٌ كان ذلك الحاكمُ  نبيلاً إقطاعياً ، أو أمير مقاطعة ، دهقاناً ، خاناً ، ملكاً ، خليفةً ، قائد جيش أو جيوشٍ ، كنيسةً أو كنيساً ،
رئيسَ حرفةٍ ما ،  عميدَ مؤسسةٍ للتعليم ... الخ .

التفاصيل...
 
منظر مع صفصافة باكيةٍ طباعة البريد الإلكترونى

Image


Landscape with a Weeping Willow
صفصافةٌ في الماءِ ...
كم تبدو السماءُ بعيدةً ،
والأرضُ  أقربَ !
ثَمَّ عشرُ ذوائبٍ قد مشّطَتْها الريحُ
تنسدلُ ...
البُحيرةُ تسألُ الأسماكَ في القاعِ القريبِ :
أما سمِعْتُنَّ الذوائبَ وهي تهفو إذْ تَهِفُّ  ؟
أما سمِعْتُنَّ الـمُوَيجةَ ؟
والندى ...
صفصافةٌ في الماءِ !

لندن 20.07.2014

التفاصيل...
 
ثلاثيّـــــةٌ طباعة البريد الإلكترونى

Image

تخاطَفَ البرقُ ليلاً ...
كنتُ منتظِراً
لَصيقَ نافذتي ... هل يهطلُ المطرُ ؟
يا مرحباً بالرعودِ :
الدّوحةُ التمعَتْ أغصانُها ...
مطرٌ غَدْقٌ
تَقَصُّفُ غُصْنٍ ؛
أقبلَ المطرُ !

اخر تحديث الجمعة, 18 يوليوز/تموز 2014 18:27
التفاصيل...
 
اللبلابُ طباعة البريد الإلكترونى
Image

لا لِبْلابَ ببابِ اللهِ
اللبلابُ الّلُبُّ الفضّةُ ...
لبلابي البلَديُّ
يقولُ مَغاربتي الغرقى : اللبلابُ البِلْديُّ
أُلَبّي :
يا لُبّي
يا ربّي ...

اخر تحديث الإثنين, 14 يوليوز/تموز 2014 16:03
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 التالى > النهاية >>

Page 94 of 190
damabada.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث