سعدي يوسف
إنْ صحّت الأنباءُ ( وليتَها لم تصحّ ) فإن محمد سعيد الصحّاف ، غادرَنا إلى الدار الأخرى .
لنتركْ كلّ الحديث المبتذَل ، والسخريةَ من رجلٍ ظلَّ يرفض الاحتلالَ حتى بلغتْه دبّابةٌ أميركيةٌ تعبرُ جسراً ببغداد .
علينا أن نعتبر .
علينا أن نقول إن محمد سعيد الصحّاف كان على حقٍّ .
كان على كل مواطنٍ عراقيّ أن يقول لا للإحتلال كما قالَها الصحّافُ .
|
اخر تحديث السبت, 05 نونبر/تشرين ثان 2016 20:14 |
التفاصيل...
|