الأحد, 24 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 128 زائر على الخط
اختلاجات في حضرة محمود درويش طباعة البريد الإلكترونى

السابعة مساء التاسع من آب

مساء التاسع من آب ( أغسطس ) 2008  ، كنت في برلين ، أدخلُ مع الشاعرة الإسكتلندية جوان ماكنْلِي مقهىً يرتاده ذوو الحاسوب المحتضَن ( اللابتوب ) .

كانت الساعة حوالي السابعة .

صيفٌ ألمانيٌّ .

في الرصيف التابع للمقهى زبائنُ يدخّنون سجائرهم .

أنا أنظر عبر الزجاج إلى الرصيف وأهله .

التفاصيل...
 
أبواب الليل ، أبواب تونس طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في معرض الدار البيضاء للكتاب ، المعرض الأخير في فبراير ( شباط ) هذا العامَ ، التقيتُ وحيد الطويلة ، في مطعم فندق أدّو أنْفا  ( أي الدار البيضاء بالأمازيغيّة ) ، وكان له فضلُ إهدائي نسخةً من روايته العجيبة

" باب الليل" .

وعدتُه بقراءتها ، وقد قرأتُها ، ممتنّاً .

التفاصيل...
 
لقاءٌ مع نجيب محفوظ طباعة البريد الإلكترونى

أعودُ إلى ب. ثيرو والقاهرة ، حيث كان رايموند سْتوكْ Raymond Stock كاتبُ سيرة نجيب محفوظ يرافقه .

يقول ب. ثيرو :

في مايو 1994 ، كان نجيب محفوظ في العناية الفائقة ، بعد أن طعنه  في العنق ، متطرفٌ إسلاميٌّ .

لم يكن من المتوقّع تعافي محفوظ من الطعنة ،  إلاّ أنه تعافى .الجرح اندملَ ، وشُفِيَ من الضرر العصبيّ. بل استأنفَ الكتابةَ .

قال رايموند : لديه ما يشبه الصالون.

التفاصيل...
 
أُمُّ الدنيا ! طباعة البريد الإلكترونى

ب. ثيرو   Paul Therouxالذي رحلَ عن عالمِنا ، منذ عهدٍ قريبٍ ، أكاديميٌّ مرموقٌ ، وروائيٌّ أُخرِجَت رواياتٌ له في السينما ، ومن بينِها سانت جاك ، وساحل البعوض ، وشارع القمر المنتصِف.

لكن شهرته الباذخة أتت من رِحلاته ، التي دوّنَها كتُباً في غاية الجمال والفائدة والدُّعابةِ .

أزعُمُ أنني قرأتُ مُعْظمَ ما كتبَ ، وما كتبَه ليس بالقليل  .

اخر تحديث الأحد, 21 فبراير/شباط 2016 10:01
التفاصيل...
 
سوف يقتله التمساح طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

كانت " العجوزة " التي لا يزال حيٌّ من أجمل أحياء القاهرة يتسمّى باسمِها ، تتولّى ، في مصر ، أمرَ القاهرة.

وكان لها ولدٌ وحيدٌ ، منحتْه من حنانها وحُبِّها ما يليق بولدٍ وحيدٍ لسيّدةٍ عظيمةٍ .

ومن فرْطِ خوفِها عليه ، أرادتْ أن تطمئنَّ عليه في الآتي من أيّامه .

التفاصيل...
 
السيف والقلم ... طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

شوارعُ باريس ، آنَ كنتُ أذرعُها ، ظلّتْ تتقاسمُها طائفتان :

أهلُ السيف ، وأهلُ القلم .

أي أنها تختلف عن شوارع نيويورك التي لا تحملُ سوى الأرقام أو أسماء ولايات الولايات المتحدة.

في باريس ، أمّةٌ تتباهى بقادة جيوشِها ، وبقادةِ عقولِها .

التفاصيل...
 
المِـنْتَـفْجِي ... رئيساً طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

منذ صدّام حسين ، شقِيّ الحارة ،  كاسر إضرابات الطلبة ، والقاتل المبكِّر جداً ، دأبت الولايات المتحدة  الأميركية على تنصيب مجرمينَ محترفين ، حُكّاماً بالنيابة ،  في العراق.

كان المجرمون يأتون ، أساساً ، من المؤسسة العسكرية  : البكر . حردان . النايف ... إلى آخر السلسلة القذرة ...

التفاصيل...
 
نَــعُومِي كامبِل في البلدةِ طباعة البريد الإلكترونى


أقولُ الحقَّ : إنني أُحِبُّ نَعومي كامبل ( الـســوبَر عارضة أزياء  الشهيرة طبعاً ) .
أحبُّها ، أحبّ مشيتَها ، شَـعرَها الفاحم المنسدل ، وغرورَها أيضاً .
أحبُّ اعتزازَها بزنجيّــتِها ، وبقومِها .

اخر تحديث الأحد, 31 يناير/كانون ثان 2016 09:34
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > النهاية >>

Page 71 of 190
baidaan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث