السبت, 23 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 448 زائر على الخط
الجواهريّ .. حيث يستريح ! طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

الكلام عن طائفيّةٍ في مقترَح نقلِ رفات أبي فرات إلى النجف ، كلامٌ غير مسؤولٍ .
ربما كان رغبةً من أناسٍ أحبّوا الجواهريّ ، فأرادوه بينهم .
لكنْ ، مثل ما قال فلاح ( الجواهريّ ) ، ينبغي أن يكون سياقٌ .
عملاءُ ، أُوكِلَ إليهم ، في غفلةٍ من الدهر، استعبادُ البلاد والعباد ، ليسوا مَن نستأمِن الجواهريّ لديهم.
أليسوا مَن نبشَ قبوراً لعلي جواد الطاهر وجواد علي ؟
ألم يقولوا : هؤلاء مَلاحدةٌ ، ولن يُدفَنوا في تربةٍ طاهرةٍ ، هي جامع بُراثا ؟

التفاصيل...
 
صباحٌ باريسيٌّ خفيفٌ طباعة البريد الإلكترونى

غادرتُ باريسَ صُبحاً ...
كان مُنعقَدٌ من السحابِ شفيفٌ .
كان في شفتي برْدٌ ،
وبُقْـيـا نبيذِ الليلِ
ألْـعَـقُـها
تيناً
قرنفلةً
ضوعاً من امرأةًٍ تعبى من الليلِ
والـنُّعْمى ،

التفاصيل...
 
تَـــنــاوُباتٌ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

الشمسُ التي غابتْ لم تُـتِممْ ساعتَينِ . ربما لأننا لم نَـعُـدْ نهتمُّ بأنفسِنا . الشمسُ التي غابتْ لم تَقُلْ : وداعاً . ليس لأنها لن تعود . نحن قد لا نعود إليها وإلى النافذة المخطّطةِ بالستارة المعدنية.
ومن الغابةِ التي استضافتْ عاصمةً ، سوف يدخلُ ارتجاجٌ من قطاراتٍ سريعةٍ . قطاراتٍ ترمي بنا إلى حيثُ لا ندري أو نريدُ . ليس في الحقيبة التي تحمل رسمةَ حيوانٍ مفترِسٍ زادٌ أو قصيــدةٌ .

التفاصيل...
 
المحطّة الســويديّــة طباعة البريد الإلكترونى

Sundbyberg
سعدي يوسف

ثَــــــــمَّ كان القطارُ الوحيدُ الذي يبلغُ الأرضَ تلك التي لا نَرى
يبلغُ الأرضَ تلك التي لا تُرى
لا تُرى بالعيون ْ
لا تُرى بالجنونْ
رُبّما كان لي أن أُغادرَني .....
ربما كان لي أن أغادرَ بيتي ، وما خلَّفَ العُـمُــرُ الجهْمُ لي من متاعْ
ربما سيكون الضَّياع
سبيلاً
إلى تلكمُ الأرضِِ ...

التفاصيل...
 
الــمُـحـاكَــمــة طباعة البريد الإلكترونى

للّذينَ ارتضَوا أن يكون العراق
فندقاً عائماً لا بلاداً .
للّذين ارتضَوا أن يكون العراق
جبلاً من دشاديشِ غرقى.
للذين ارتضَوا أن يكون العراق
سوارَ العشيقةِ ...
أن تمسيَ البصرةُ الأُمُّ مبغى الخليجِ
وأن تتنصّلَ بغدادُ من إسمِها ...

التفاصيل...
 
الزيّاديّــة طباعة البريد الإلكترونى

ستبقى هنا ، تتأمّلُ ساحةَ ثلْجٍ وموتَى وأغْرِبةٍ .
للفصولِ قراءاتُها
وكذلك للنبْضِ ...
لكنّك الآنَ تُطْبِقُ ما كتبَ الثلجُ
تُطْبِقُ ما كنتَ تكتبُ
أو تتفكَّرُ .
أنت ، الـمُـقَـلْـقَـلُ ، تركضُ :
شطُّ العربْ

التفاصيل...
 
الآتــون طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

أنت لن تبصرَنا في الـمَنْزَهِ السادسِ
لن تسمعَ في " شارع باريسَ " أغانينا التي تبكي
ولن تلمُسَ في قِرطاجَ جمرَ الجوعِ والـحُـمّى ...
لقد ضاقتْ بنا الدنيا إلى أن عَذُبَ الموتُ
إلى أن أصبحَ الـمَقْتُ هواءً
أيّ ورْدٍ سنرى في وجنةِ الطفلِ الإلهيّ ؟
فهل نستمطِرُ الصخرَ ؟

التفاصيل...
 
La Gare du Nord محطّــةُ الشّــمال طباعة البريد الإلكترونى

قبلَ أن نتحمّلَ عِبْءَ المحطةِ ،بين الحقائبِ والسائرين إلى حتْفِهِم دون أن يَعْلَموا ،
كنتُ أعرفُ أنّا ( وأعني أنا والتي كنتُ أحـبَـبْـتُها ) سائرانِ إلى سكّــةٍ
لن تصِلْ.
كنتُ أعرفُ أنّ محطّة باريس ، سوفَ تكونُ الأخيرةَ . لن نعرفَ الفجرَ ثانيةً ،
بينما
نحن معتنقانِ على قهوةٍ بالحليبِ ، وخُبزِ الأهِلّةِ ...
ذاكَ المساءَ الأخيرَ

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 التالى > النهاية >>

Page 141 of 190
makalaat_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث