السبت, 23 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 233 زائر على الخط
ثلاثُ محاولاتٍ لعلاقة طباعة البريد الإلكترونى
عوّاد ناصر
العنوان هو عنوان قصيدة لسعدي يوسف كتبها قبل تسع سنوات تقريباً.
هذه القصيدة تتوضح فيها التركيبة الكيماوية في شعر الشاعر.
لماذا هذه القصيدة؟
لا أدري. التقطتها مصادفة من ديوانه (ديوان الخطوة الخامسة) فوجدت فيها سعدي الذي أبحث عنه، فأجده حيناً ولا أجده أحياناً.
الشاعر، غالباً، يتخفّى كي نجده (حسب ريتسوس).
"أنا أقدرُ أن أفتحَ جَـفنَيَّ دقائقَ
التفاصيل...
 
Ground Zero طباعة البريد الإلكترونى
تتذكّرين كيف هبطْنا
من منزل سامية حلبي
حيث الأتيلييه ، الذي تسكنُه غيومٌ سودٌ
ثابتةٌ ، تتشكّلُ نساءً فلسطينيّاتٍ ؛
من هناك
سنواصلُ السيرَ
إلى مانهاتِن السّفلى ...
مبنى الرزَم البريدية مستقرٌّ ثقيلاً
التفاصيل...
 
أيّ ربيعٍ عربيّ ؟ طباعة البريد الإلكترونى

الدجاج ُ ، وحده ، سيقول : ربيعٌ عربيّ .
هل خلَتِ الساحةُ من طفلٍ ؟
أعني هل خلت الساحةُ من شخصٍ يقول الحقَّ صُراحاً ؟
أيّ ربيعٍ عربيّ هذا ؟
نعرف تماماً أن أمراً صدرَ من دائرة أميركيّة معيّنةٍ .
وكما حدث في أوكرانيا والبوسنة وكوسوفو  ، إلخ ... أريدَ له أن يحدث في الشرق الأوسط وشماليّ إفريقيا .
الفيسبوك يقود الثورة في بلدانٍ لا يملك الناس فيها أن يشتروا خبزَهم اليوميّ !

التفاصيل...
 
هذا الأوّل من أيّار طباعة البريد الإلكترونى

لم أشعرْ  ، أبداً ،  أني ناءٍ
ووحيدٌ
مثل شعوري في هذا الأوّل من أيّار ...
ما حدّثَني أحدٌ
وأنا ، لم أتحدّثْ ، حتى في السِّـرِّ ، إلى أحدٍ .
والعمّالُ احتفلوا  في الباراتِ

اخر تحديث الإثنين, 02 ماي/آيار 2011 14:52
التفاصيل...
 
مرّاكش يا أندريا ! طباعة البريد الإلكترونى

حبيبتي التي أحببتُ دوماً
والتي عذّبتُ دوماً
والتي أسألُها الليلةَ أن تهدأَ كي نبْلغَ مرّاكشَ
أعني الرّوضَ في مرّاكشَ الحمراءِ
آنَ الزمنُ الوَرْدُ
وآنَ الليلُ ضوعٌ : ياسمينٌ وندىً ...
حبيبتي التي أحببتُ :
ماذا حلَّ ؟

التفاصيل...
 
البحيرة المتجمِّدة طباعة البريد الإلكترونى

لستُ أعلَمُ ، بالضبطِ ، أينَ الـبُحيرةُ تلكَ  ...
لقد مَرَّ قَرنٌ علينا ،
وتقطّعتِ السُّـبُـلُ :
البنتُ تلك التي كنتُ أعرفُها ، وأُغَنَِّي اسمَها
أندرِيا
ذهبتْ دون أن تمنحني لحظةً للوداع .
وهي كانت معي عند تلك البحيرةِ
هيَ مَن دلّني ...

اخر تحديث الجمعة, 29 أبريل/نيسان 2011 18:27
التفاصيل...
 
زفافٌ ملَكيّ طباعة البريد الإلكترونى

كاترين ووِلْـيَــمُ  صارا اليومَ ، أخيراً ، زوجَين
نحن نودِّعُ نيسانَ
 ( الشهرَ الأقسى مع ت.س. إليوت )
لكني مع أندِريا كان لنا  ، أيضاً ، ما كان لنا ...
قبل سنينٍ وسنين
في نيسانَ كما أتذكّرُ .
( كان زفافاً ملَكيّاً  ! )

التفاصيل...
 
باب اللــوق طباعة البريد الإلكترونى

كنّـا : أندريا وأنــا في " باب اللوق "
كنّا نمشي كلَّ صباحٍ من باب اللوق إلى " طلعت حرب "
نجلسُ ، أحياناً ، في دكّانٍ للقهوةِ
أو نمضي ، قُـدُمــاً ، لكنّا لا نجرؤُ ثانيةً أن ندخلَ " ميدانَ التحرير "
فقد اختنقتْ أندريا ذاتَ صباحٍ
من أدخنةِ السيّاراتِ
ومن أبواق السيّاراتِ
وقالتْ : سأغادرُ مصرَ إذا كانت مصرُ تُسَــمّى ميدانَ التحرير !

لندن 29.04.2011

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 التالى > النهاية >>

Page 146 of 190
Arwad.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث