السبت, 23 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 277 زائر على الخط
في تَـدْمُــر طباعة البريد الإلكترونى

في فندق الجيش الفرنسيّ القديمِ ، وظـلّ يُصْبَغُ ، دائماً ، بالـJaune Coloniale
أي بالأصفرِ المشهورِ في الثّـُكُناتِ ، كنّا ، أنا وحبيبةُ الأعوامِ ، أنْدِرْيا ، نراقبُ من زجاجِ
الغرفةِ ، الطرقاتِ والأحجارَ ، أعمدةَ المعابدِ ، والحِجارةَ . تلك شمسٌ أقبلتْ من درعِ جنديٍّ
وتلك حجارةٌ من معبدٍ للشمس . وجْهُ حبيبتي يغدو ندىً لشقائقِ النُّـعمانِ . لم تعرفْ طوالَ

التفاصيل...
 
رجاءٌ طباعة البريد الإلكترونى

لَكأنّ أندِرْيا تراقبُني ...
لَـكأنها تدعو علَيَّ بأن أنامَ على فراشٍ من مساميرٍ
وجَــمْــرٍ ...
خَفِّفي ، يا مَنْ عبدتُ سنينَ ، من هولِ السّــوادِ
ولا تقولي : ليتَهُ يهوي إلى سَــقَــرٍ !
دعيني لحظةً لأنامَ ...
شهراً لم أنَمْ !
سـأُجَنُّ لو لم تتركيني لحظةً لأنـــامْ !

براغ    18.04.2011

التفاصيل...
 
لا تحاوِلْ في مَشرَب التاج طباعة البريد الإلكترونى

أطباقُ هذا البارِ ، في هيثرو العتيقِ ، كما هيَ
الكرسيّ في الممشى ، كما هوَ
ثوبُ ساقيةِ النبيذِ ، كما  هوَ ...
لكنّ أندِريا العجيبةَ لم تَعُدْ ، أبداً ، ترافقني !
لقد كنّا عجيبَينِ
اتّخذْنا العالَمَ المجهولَ ، لُعبتَنا
ومَلعبَنا .

التفاصيل...
 
الشيوعيّ الأخير ينتظرُ الحافلة طباعة البريد الإلكترونى

أنا ، منذ الفجرِ ، هنا ، في هذا الموقفِ
أنتظرُ الباصَ الأحمرَ ...
مرّتْ سيّاراتٌ
وقطاراتٌ
مرّتْ باصاتٌ بالعشراتِ
ولكنّ الباصَ الأحمرَ لم يأتِ
ولم أسمعْ خبراً عنه ...
حتى ابنُ رفيقي لم يُـعْـنَ بأنْ يسمعَني
حينَ استفسرتُ !

التفاصيل...
 
تكوين 34 طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
من قبلِ أن نأتي القواعد ،
 كنتَ قاعدةً أمامَ اللهِ والطبقاتِ
كنتَ تفتِّتُ الأحجارَ بين الناصريّةِ والشمالِ
تقولُ للوردِ: الـتُّوَيجُ مُخَبّأٌ
وتقولُ للبُرديِّ : خبّأْنا البنادقَ فيكَ
للورقِ : الجريدةُ أنتَ
للمتياسرينَ : إليّ !
للفوضى : سلاماً للّذين ينظِّمونَ مدائحَ الفوضى
وينتقلون بين الناصريّة والشمال .
لوجهكَ : الظلُماتُ مُطْبِقةٌ .
لأهلِكَ : ليس بعد الليلِ إلاّ الليل ...

التفاصيل...
 
صــورة أنــدريــا طباعة البريد الإلكترونى

Andrea’s Profile

عند  "دلال المفتي " ، كان هواءٌ يتضوّعُ بالتبغِ الفرجينيّ ،
برائحةٍ من أزهارٍ آتيةٍ من غيرِ مكانٍ ، وبفَوْحِ نبيذٍ آتٍ
من مزرعةٍ بجنوبيّ فرنسا . عند " دلال المفتي " كان الصيفُ
 شفيفاً مثل قميصٍ من شَبَكٍ .لا أدري كيف اجتمعَ الناسُ
اليومَ بدارِ " دلالٍ " . ولماذا اجتمعوا...

التفاصيل...
 
الشيوعيّ الأخير يخرجُ متظاهراً طباعة البريد الإلكترونى

قال الشيوعيُّ الأخيرُ :
اليومَ أخرجُ في مظاهرةٍ
لطردِ الإحتلالِ وصحبِهِ ...
ومضى إلى السوقِ ؛
اشترى مترَي قماشٍ أبيضَ
استلفَ الطلاءَ الأحمرَ اللمّاعَ من رسّامةٍ كانت تحبّ يدَيهِ ،
ثم استعملَ المنشارَ كي يتنصّفّ اللوحُ الدقيقُ ...
وهكذا خَطَّ الشِّعارَ
وجرذضبض ...

التفاصيل...
 
أمْـــــنيــةٌ طباعة البريد الإلكترونى

أنتَ أغمضتَ عينَيكَ
أغمِضْـهُـما ...
ولْتَظَـلَّ طويلاً ، كما أنتَ ، مسترخياً
مغْمَضَ المقلتَين .
إن كرسيّكَ الخيزُرانَ مُريحٌ ، أريكةَ غيمٍ .
فأغْمِضْ ...
لماذا تحاولُ إرهاقَ عينيكَ ؟
ماذا ترى لو فتحتَــهما ؟
هل حننتَ إلى قريةِ النملِ

اخر تحديث الجمعة, 08 أبريل/نيسان 2011 12:15
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 التالى > النهاية >>

Page 148 of 190
Baghdad Cafe.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث