السبت, 23 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 323 زائر على الخط
الفنادق طباعة البريد الإلكترونى

للفنادقِ
تلك التي قد أقَـمْـنـا بها
والفنادقِ تلك التي ما أقَـمْـنــا بها ...
سأقول : السلام !
أنحني الآنَ للغرفةِ الدافئةْ
لقماشِ الستائرِ
للقهوةِ التي وصلتْ أمسِ من شمس إفريقيــا

التفاصيل...
 
صباح عيد الفِصْح طباعة البريد الإلكترونى

لم أنَمْ لَـيلـتَين
منذ أن جاءَ صوتُكِ في هاتفِ الليلِ
أنتِ التي تعرفين انثناءةَ هُـدْبي إذا استأتُ ...
ماذا جرى؟
أنتِ تدرينَ ماذا جرى
أنا أعرفُ ماذا جرى ...
يا صديقةَ تِسْــعٍ من السنواتِ العجيبةِ
هل آنَ لي أن أقول َ:
أُحِـبُّـكِ ؟

لندن 23.04.2011

 
أيُّ كَــرَمٍ ! طباعة البريد الإلكترونى

مُـنِـحْتُ فراشَ أُمِّـكِ
كنتِ تعـبى
مُـنَعّمةً
ولم يَـضِقِ السريرُ ...
كأني أسمعُ الشهقاتِ تُمسي
مُـكَـتَّـمةً ...
كأني الـمُكَـرَّمُ ، بين ساقَيكِ ، الأميرُ

التفاصيل...
 
تلك الظهيرة البرلينيّة طباعة البريد الإلكترونى

تقولينَ ، أندِريا ، إذاً ...كيف أطبقَتْ جُوانُ عليكَ ؟
الحقُّ أنني تلَبّثْتُ في برلينَ
أكثرَ ...
كانت إبنتي ، دائماً معي
وشيرازُ تدري أنني لستُ عارفاً بعنوانِ مَن خانَـتْـكِ
لكنّنا معاً ذهبنا ، صباحاً ، بل دخلْنا بَساطةً
إلى غرفة جوانَ البسيطةِ ...
لم يكنْ لدَيها ، بحقٍّ ،  أيّ شــيءٍ !
وفي غدٍ

التفاصيل...
 
سعدي يوسف: العراق مستعمرة أميركية بنظام إسلامي، ولا شيء يربطني بها طباعة البريد الإلكترونى

براغ- قال الشاعر العراقي سعدي يوسف إنه لم يعد يشعر أنه عراقي بعد الآن، وفي الوقت الذي وصف فيه العراق الحالي بأنه "مستعمرة أميركية يحكمها نظام إسلامي"، أعرب فيه عن اعتزازه بالجنسية البريطانية التي يحملها، مبينا أنه لم يعد من شيء يربطه بالعراق فيما عدا ذكريات الطفولة.

وقال يوسف في مقابلة أجراها مع الإذاعة التشيكية الرسمية "Cescky rozehlas" عقب حفل تكريم له بعد فوزه بجائزة "سبيرو فيرغاس" عن حرية التعبير، التي نظمها اتحاد أدباء براغ "لم أعد أشعر أن العراق بلدي، لأنني كنت اذكر العراق كبلد حر ومستقل وليس كمستعمرة أو بلد محتل"، مضيفا "اشعر أن العراق حاليا بات مستعمرة أميركية".

التفاصيل...
 
رايةُ كارل ماركس طباعة البريد الإلكترونى

كنّــا  : أعني أندِرْيا ، وأنا ...
نحملُ رايةَ كارل ماركس ، ونهتفُ في الشارعِ
في ترافلغار سِكْوَير
و مقابلَ 10 داونِنْغ سِترِيت ...
نهتفُ حتى يختنقَ الصوتُ
وتُخْفِقَ ، تحتَ هِراواتِ الشّرْطةِ والريحِ ، تَظاهرةٌ .
ما كانت أندِرْيا تتردّدُ
أشجعَ مني كانتْ
وأرَقَّ ...


براغ 20.04.2011

اخر تحديث الأربعاء, 20 أبريل/نيسان 2011 14:57
 
أنا وأندريا و الســـطــــحُ طباعة البريد الإلكترونى

لم تكن غرفةً مثل تلك التي نحن نعرفُها كالغُرَفْ
كان فيها من السّطْحِ شـيءٌ
ومن شُرفةِ البيتِ شـيء ...
وسيّدةُ البيتِ كانت ، كما افتخرتْ ، إنجليزيّةً مع كلبتِها المتوحِّشـةِ
النابحةْ ...

التفاصيل...
 
أندريا في ماء الفرات طباعة البريد الإلكترونى

مَـن قالَ : أندِريا ستسبحُ في الفراتِ ؟
الماءُ كان السلسبيلَ ، وكانَ طيرٌ أبيضٌ ضَـلَّ السبيلَ
إلى الفراتِ يظنُّــهُ بحراً ...
وأندِريا ، وقد غُمِرتْ  بأمواهٍ مقدّسةٍ ، تلُوحُ غريبةَ الأطرافِ
والأطوارِ ...
كان الماءُ يجعلُها خرافةَ طائرٍ متطهِّرٍ بالماء ...
كان الماءُ كأساً طافحــاً
ونعومةُ الجســدِ  الشفيفِ بشمس أيلولٍ
نـعِــيمــاَ !

براغ 20.04.2011

اخر تحديث الأربعاء, 20 أبريل/نيسان 2011 12:27
 
<< البداية < السابق 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 التالى > النهاية >>

Page 147 of 190
makalaat_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث