السبت, 23 نونبر/تشرين ثان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 74 زائر على الخط
طُــهْــرٌ طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

لِكَسْتَنــاءِ الضواحي اشتقتُ في ســفَري
لا نخلةُ اللهِ شـاقَتْني
ولا الأثَلُ
ولا ذوائبُ لَبلابٍ
ولا قمرٌ يلاعِبُ الماءَ ...
قالوا : ثَـمَّ فاخِتَةٌ تأوي إليكَ مساءً ،
قلتُ : مُـنْـتَـبـذي مأوى العذارى ذواتِ الريشِ
لا قِـططٌ قد آنَـسَـتْـني
ولا ليلى تُرَطِّبُ لي مَتْنَ الفِراشِ
فلا نُعْمى
ولا قُبَلُ ...
كأنّ قُطْنَ فراشــي حينَ ألـمُـسُـهُ
سجّادةٌ بالبياضِ الـمَـحْـضِ تحتفلُ !

لندن 19.05.2005

اخر تحديث الأحد, 19 دجنبر/كانون أول 2010 20:59
التفاصيل...
 
أنشـــودة الفرح البوذية طباعة البريد الإلكترونى

* عبدالكريم الرازحي

"الى سعدي يوسف  الشاعر والإنسان الجميل الذي ادمن الفرح في زمن أ د من فيه الآخرون السقوط" 
 
لِنَعِشْ فرِحِيْنْ
أحراراً من الجشعِ بين الجشعينْ
أحراراً من الطمعِ بين الطمعينْ
أحراراً من التُّخْمَةِ بين المُتخَمِين
وبين أولئكَ الذينَ يحسدوننا.
لِنَعِشْ فرِحِيْنْ
متحرِّرِينَ من عاهةِ الحسدْ 

التفاصيل...
 
أنا برليني لسعدي يوسف.. بانوراما للمدن البعيدة طباعة البريد الإلكترونى

باسمة كيلو

في فترة وجيزة امتدت بين حزيران وأيلول 2010  في مدينة برلين كان سعدي يوسف يمارس،كعادته، تدوين الحياة في صباحات المدن التي يحط رحاله فيها...
فجاء كتاب « أنا برليني ؟» الصادر عن دار التكوين- دمشق 2010, الذي لم يعنون بوصفه كتاباً شعرياً, إنما كان هناك التفاف ذكي على المسمى الشعري تمثلت بلاحقة «بانوراما» التي أطلقت الكتاب في مناخات كتابية أخرى، وليضيف هو في تقديمه للكتاب:
"عليّ أن أستقبلَ .أن أُرهِفَ حواسّي .أن أحِبًّ العالَمَ .
أليس هذا كافياً؟
ما الشِعرُ إذاً؟

التفاصيل...
 
زوبعةٌ في فنجانٍ أميركيّ اسمُه شارع المتنبي طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف
القوميسار الثقافيّ للاحتلال ، فخري كريم ، وزوجته حمّالة الذهب ، يريدان أن يقيما دنياً خياليّةً ، دنيا ، لا تقامُ ، ولا تُقْعَدُ ، قولاً ، لا فِعلاً ، بعد أن لم يَعُدْ لديهما ما يفعلانِه .
الأميركيون يحزمون حقائبَهم ، متعجِّلين ، إزاء المقاومة السلبية المتزايدة لدى العراقيّين ، وهكذا سوف يتركون عملاءهم أمثال فخري كريم ، عراةً ، أذلاّءَ ، لا يجدون ما يفعلونه في العراق العربيّ.
فخري كريم لم يحتجّ  ضدّ اغتصاب عبير الجنابي ، ولا ضدّ الفوسفور الأبيض في الفلّوجة ، ولا ضدّ تسليم الثروة البترولية الوطنية إلى الأجنبيّ ، ولا ضدّ قتل الصحافيّين والطيّارين والعلماء .. إلخ.

التفاصيل...
 
نافذة في المنزل المغربي.......قصص قصيرة طباعة البريد الإلكترونى

حانة لامبيانس

كان ضحىً ربيعيٌّ غريبٌ ينتشر في شوارع المدينة، وفي السماء التي لا يُلمح فيها سوى قطع صغيرة من غيوم بيض عالية جداً... أما جبل "تسالة" الغائم عادة، فيبدو شديد الوضوح، حتى ليتخيل المرء ـ دون جهد ـ ممراته الضيقة، المحفوفة بأشجار الصنوبر والعفص... حتى الأشجار الجرداء المتشققة اللحاء في الشارع الذي يصل بين وسط المدينة وثكنات الدرك الوطني، تبدو كأنها سوف تنفتق فجأة عن براعم خضر ذات زغب أبيض.
كان يوم أربعاء.
ازحت ستائر الحبال المنظومة خرَزا من البلاستيك الملون، ودخلت "لامبيانس"، مخلفاً ورائي، للحظةٍ قصيرةٍ، الصوتَ اللدن لارتطام الخرز ببعضها، وجلست في ركن من الحانة، ثم طلبت رُبع زجاجة من النبيذ الوردي. وأخرجتُ كتاباً.
يوسف كان وحده.

التفاصيل...
 
متفائلاً أحــيــا طباعة البريد الإلكترونى

يموتُ الشيوعيُّ
لكنّ حُلْمَ الشيوعيّ أجملُ من أن يموت ...
البيوتُ لساكنِها
والحقولُ لحارثِها
والأغاني لِمَن لا يُطيقُ السّكوت...
..........
..........
..........
إذاً  : لن يموتَ الشيوعيُّ
إنّ الشيوعيّةَ الـحُـلْمَ أبعَدُ من أن تموت ...

لندن2010. 06.12

اخر تحديث الثلاثاء, 07 دجنبر/كانون أول 2010 13:00
التفاصيل...
 
ستة منعطفات أساسيّة لجودي الكناني في فيلم" الأخضر بن يوسف " طباعة البريد الإلكترونى

عدنان حسين أحمد
 
أنجزَ المخرجان جودي الكناني وباسل علي عمران الفيلم الوثائقي المعنون "الأخضر بن يوسف". وكما هو معروف فإن هذا العنوان مستقر في الذاكرة الثقافية العراقية على وجه التحديد، والعربية بشكل عام. فديوان "الأخضر بن يوسف ومشاغلهُ" الصادر عن مطبعة الأديب ببغداد عام 1972 حاضر في أذهان المثقفين العراقيين والعرب على حد سواء. ولو توخينا الدقة فإن شاعراً بقامة سعدي يوسف لا يحتاج الى رمز أو قناع أو صورة يتماهى بها، لأنه، ببساطة شديدة، تحوّل الى أسطورة شعرية بفضل كدّه ومثابرته ووفائه للشعر خاصة، وإخلاصه للأدب بصورة عامة. فلا غرابة إذاً حينما يصبح هذا الشاعر الكبير محطّ أنظار المخرجين السينمائيين

اخر تحديث السبت, 04 دجنبر/كانون أول 2010 13:47
التفاصيل...
 
الرِّسُّ الـنّـغْــلُ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قالوا :
أكنتَ تريدُ أن تغدو الشهيرَ
وأنت تعزفُ أسطوانتَكَ  " الشيوعيّ الأخير ... ؟ "
لقد ملَلْنا !
منذُ أن دُفِنَتْ لينينغراد في صحراءِ نيفادا
تبدّلت الأمورُ
ولم تعُدْ ، أبداً ، معادَلةَ الشيوعيّين ضدّ الرأسماليّين ...
قالوا:
أيّها الـمُدَّثِرُ المقرورُ
قُمْ
وانظُرْ  تَرَ العجَبَ ...

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 التالى > النهاية >>

Page 153 of 190
giardini.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث