Transatlantique-Meknes Hotel عُمرُ هذا النُّزْلِ عُمري : عُمرُهُ خمسٌ وسبعون ، وبِضعٌ من حروبٍ . ينهضُ النُزْلُ على مَشْــرفةٍ تَصْلُحُ أن تنصِبَ فيها مدفعــاً يمكنُ أن يقصفَ حَيَّ العربِ ، الأسواقَ والتاريخَ والزُّلَّــيجَ ... كانت هيأةُ الضبّاطِ في الجيشِ الفرنســيّ ترى في النُزْلِ بيتاً أو مَقَرّاً ، من هنا يمكِنُ للخيّالةِ السيرُ إلى ' وجدةَ ' ليلاً ، ثم يأوونَ إلى بردِ تِلِمسانَ صباحَ الغدِ ... كان العالَمُ المعروفُ في مُنبسَطِ الكفِّ ! ....................... ....................... ....................... |
اخر تحديث الخميس, 16 أبريل/نيسان 2009 11:08 |
التفاصيل...
|
، وإعلان عن ذكرى بشتآشان) أحمد الناصري
عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته
في شهر آذار العراقي مرت مناسبات وأحداث كثيرة، لا بد من الاحتفال ببعضها وتسجيلها ومراجعتها والتوقف عندها. وهذه سطور سريعة أسجلها هنا. فآذار العراقي أصبح مناسبة للحياة والتجديد وللموت والخراب والفجيعة أيضاً، ففيه أعياد الربيع وتجدد الحياة وتأسيس الحركة الشيوعية العراقية المجيدة، لكن فيه استشهاد رفيقنا الغالي مشتاق جابر عبد الله ( منتصر) عام 1984، على أيدي زمرة انتهازية تافهة، لا تزال تلوذ بالصمت الجبان ولم تعترف بجريمتها، ولم تكشف تفاصيل الجريمة، وضنت واهمة إنها فلتت هذه السنة من التذكير بجريمة قتل منتصر دون سبب أو جريرة تذكر، سوى إنه اختلف فكرياً مع سدنة التخلف. وفي شهر آذار العراقي بداية الحرب العدوانية والغزو المدمر لبلادنا. |
اخر تحديث الخميس, 16 أبريل/نيسان 2009 00:07 |
التفاصيل...
|
يوهان هاري ( من كُتّاب الإندبندنت ) ترجمة : سعدي يوسف مَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم ، في العام 2009 ، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة ؟ كما قرأتُم ، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ ، تساندها سفنٌ من حوالَي عشرين دولة ، من الولايات المتحدة إلى الصين ، في المياه الصومالية ، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم . وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً ، أو يطاردون القراصنة على اليابسة ، في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا . لكن وراء الأكمة ما وراءها . ثمّتَ فضيحةٌ لا يعرفها أحدٌ . فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا ، لديهم قصةٌ يروونها ، وحقٌّ إلى جانبهم. |
التفاصيل...
|
ســعدي يوســف آنَ نشرتُ قصيدتي " رملُ دُبَيّ " المهداةَ إلى أدونيس ( ليست المرة الأولى التي أهدي فيها قصيدةً إلى الرجل ) ، جوبهتُ بتعريضٍ فيه من اللؤم ، كثيرٌ . كان القصد من التعريض ، الدفاع عن دُبَيّ ورملِها ، بافتعالِ خصومةٍ ( مبتغاةٍ ) بيني وبين أدونيس ، تُبعِدُ ما استهدفتْهُ القصيدةُ عن القاريْ ، أي نقدَ ظاهرةِ دُبَيّ الشــرّيرة . أمّا المهرِّجُ الأعلى زعيقاً ، في هذا المبتَذَل الصحافيّ ، فقد كان كُوَيهِناً في خدمة الحرمَينِ الشريفَين ، طامحاً إلى العمل صَبّاغاً في خيمة دُبَيّ ، ذاتَ يومٍ . اللعنة! النخّاسُ السوريّ ؟ لكن أدونيس محرِّرٌ في الشعر والفكر . كيف يستوي الأمرُ ، إذاً ؟ دارةٌ باريسية ؟ لكن أدونيس يسكن شقّةً متواضعةً في باريس ، لا دارةً . لِمَ النخّاسُ السوريّ ؟
|
التفاصيل...
|
ناظم السيد 01/04/2009 القدس العربي بيروت- 'القدس العربي' إلى الآن لا يزال سعدي يوسف يراكم تجربته التي بدأها سنة 1953 بكتاب 'القرصان' ثم 'أغنيات ليست للآخرين' قبل أن يحدث نقلة خرج فيها من مناخ قصيدة التفعيلة العراقية التي سادت مع بدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي ونازك الملائكة وبلند الحيدري، وذلك بعد نشر 'قصائد مرئية' و'بعيداً عن السماء الأولى' و'نهايات الشمال الأفريقي' مكملاً هذه المرحلة الحاسمة من شعره بكتابه الشهير 'الأخضر بن يوسف ومشاغله'. بسبب تراكم تجربة سعدي يوسف التي فاقت اليوم خمسة وعشرين كتاباً شعرياً، ناهيك بالترجمات العديدة، يبدو هذا المدخل غير مناسب للحديث عن 'الأعمال الشعرية - المجلد السادس' للشاعر، والذي صدر أخيراً عن 'دار الجمل' مشتملاً على ست مجموعات شعرية هي 'صلاة الوثني'، 'حفيد امرئ القيس'، 'الشيوعي الأخير يدخل الجنة'، 'أغنية صيّاد السمك'، قصائد نيويورك' و'قصائد الحديقة العامة'. هذا المدخل ليس سوى إشارة إلى حجم المراكمة التي تركها الشاعر في نتاجه الذي بقدر ما ارتفع عمودياً بقدر ما كان يتوسع أفقياً على مرِّ الوقت. |
اخر تحديث الأربعاء, 01 أبريل/نيسان 2009 11:18 |
التفاصيل...
|
قراءة: جاسم الصغير(جريدة الزمان) صدر في بغداد كتاب (محاولات في موضوعة المثقف التابع) الذي اعده مازن لطيف وهو من الحجم المتوسط وقد ضم الكتاب فصولا عدة الفصل الاول حمل عنوان (محاولات في موضوعة المثقف التابع) وهي مقالات للشاعر سعدي يوسف يسرد من خلالها رؤيته حول المثقف العراقي، وخاصة بعد الاحداث التي تعرض لها العراق بعد عام 2003 والمواقف التي يعدها الشاعر غريبة عن شخصية وموقف المثقف العراقي والتي يفترض به ان يسلكها تجاه هذه الاحداث، وضم هذا الفصل مقالات (لم الهجرة اذاً - المثقف التابع- محاولة التماهي مع المستعمر- اليات انمساخ المثقف الحر- المثقفف التابع مطروداً - الشعر والجمهور- لماذا نقرأ لك - مقام |
التفاصيل...
|
سعدي يوسف لي أكثرُ من نصفِ قرنٍ مع هذا الرفيقِ الذي لم يخذلْني يوماً ، وإنْ خذلتُهُ كثيراً ، في محاولتي التعرُّفَ عليه أكثرَ ، ومعرفةَ خِصالِهِ وطِباعِهِ ، وأدبَ مرافقَتِهِ ومُجالسَتِهِ . والحقَّ أقولُ إنني أبذلُ ما أستطيعُ بَذلَه ،وأستمتِعُ بما أبذلُ .رِحلتي دائمةٌ ، وهو ، أعني الشِّعرَ ، قريبٌ ، ناءٍ .واضحٌ ، غامضٌ .كأنّ الحياةَ بأسْرِها ســاحةٌ للشِعرِ وملعبٌ . وكأنني مُكَلَّفٌ بأن أذرعَ هذه الساحةَ في محاولةِ بلوغِ الفنّ ، بلوغِ الشِعر. هل الشعرُ قراءةٌ للحياةِ فقط ؟ أعتقدُ أن الأمرَ أوسعُ وأعمقُ . للبشــرِ ، طرائقُ عِدّةٌ في قراءة حياتهم ، طرائقُ بينَها العِلمُ والسياسةُ . لكنّ شأنَ الشِعرِ مختلفٌ .
|
اخر تحديث الثلاثاء, 17 مارس/آذار 2009 14:01 |
التفاصيل...
|
بيار أبي صعب معظم قصائد الديوان الجديد قرأناها هنا أو هناك، في موقع «كيكا» مثلاً. لكن الاحساس بأنها أليفة، له على الأرجح أسباب أخرى. وحين نعود إليها متجاورة في كتاب («قصائد الحديقة العامة»، منشورات الجمل)، نتيقّن أكثر من تلك الإلفة، نروح نبحث عن سرّها. إنّه شعر التيه، تيهنا، بلغة مصفّاة كما قهرنا. شعر وجوديّ وحميم، سياسي (نعم سياسي!) وعبثي، متْعويّ ويائس (هناك من سيذكّرنا أنهما غالباً وجهان لعملة واحدة، منذ أبي نؤاس وحتّى الماركي دو ساد). شعر يلقي نظرة مراهقة ورقيقة، متعبة ومريرة، على الناس والأشياء والمدن. شعر وقوده الذاكرة المتاجّجة أيضاً، الأدبيّة والشخصيّة، الفرديّة والجماعيّة... شعر مسرحه العالم، كما هي الحال لدى سعدي منذ التسعينيات على الأقلّ. والجزء السادس من «الأعمال الشعريّة» (عن الدار نفسها)، يأتي بمجموعاته الست ليذكرنا بذلك: إنّها قصائد الألفيّة الجديدة.
|
التفاصيل...
|
|
|
<< البداية < السابق 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 التالى > النهاية >>
|
Page 167 of 190 |